الكرمة..قلبى المؤمن

قد لا يستطيع صوت الحياة الذى فى ان يصل لاذن الحياة التى فيك ولكن لنتكلم على اى حال لئلا نشعر بوحشة الانفراد

Monday, October 27, 2008

مفردات الانتحار


,سيد كان نفسه يبقى بحار,ويفضل مسافر لحدما يوصل آخر الرحلة ..وهناك,هيقابل نفسه,هوه كان مؤمن بكده ..فأخترع محمود,حاجة كده منه فيه,كأن هوه ده الحل

سيد ..مأزوم بجد..آمن بنفسه ورفض يمنح ثقته لأى حد ,حتى مراته,رفض يشوف الحب اللى فى عنيها او يسمع لأحتياجها ليه

محمود عمره ماكان حل..وعلى فكرة عنده نفس المشكلة

محمود متوحد ,حتى الناس اللى حبهم كانوا بالنسبةله مش أكترمن عرايس ماريونت بتتحرك جنبه من غير تأثير,موجودين بس هشان يسمعوا كلامه الحكيم

محمود كان كل همه أنه يتخلص من العبء اللى على سيد_محمود أكيد كان يعرف سيد بشكل غير مباشر او فى اللا وعى _كان بيحاول يرد الجميل لصانعه

سيد لما صنع محمود وباللأخذ فى الاعتبار بأن فاقد الشئ لا يعطيه ,فمحمود راخر مكنش عنده اوبشن الاعتماد على الآخرين ,مكتفى بذاته,ورفض بإستعلاء يشوف حبيبته أو الشغف اللى فى عنيها

محمود من نفس القطعية ,والوجه الآخر للعملة لا يمنحها ضعف لبقيمة

سيد مفهمش ان الانسان ميقدرش يعيش لوحده,ايه فايدة انك تعيش أتنين ,تخلق جواك حد تانى يقتات معاك على روحك الواحدة,لحد ما يوصلك للجنون,فى حين انك تقدر تعيش بروحين لو بس سندت على كتف حد

سيد ,محمود..الفيلم ده فيه بطلة يا ولاد الكلب ,

4 Comments:

Blogger m.sobhy1990@gmail.com said...

سيد ,محمود..الفيلم ده فيه بطلة يا"
ولاد الكلب"

ههههههههههههههههه

2:04 PM  
Blogger youssuf said...

ايوة سعاد حسني ... :)

تحليلك رائع للفيلم علي فكرة

8:20 AM  
Anonymous Anonymous said...

احه. انتي فشيخة. المدونة كلها فشيخة. ولازم عشان البوست ده يتقاللك احه.احه عاللي بيحصل

2:42 AM  
Blogger م/ الحسيني لزومي said...

تقبل الله منا ومنكم
وكل عام وانتم بخير

12:35 AM  

Post a Comment

<< Home